سقط زعماء الأحزاب المشكلة للحكومة في حرج غير مسبوق، مساء اليوم الخميس 13 ابريل الجاري، بعد أن قرروا تنظيم ندوة صحافية . فبعد إلغاء الفطور الجماعي الذي كان مقررا في
اخنوش
يبدو أن الفعاليات الأمازيغية تنظيمات، أفراد، مجموعات وديناميات، ليس أمامها أي خيار إلا التحرك والنضال ضد هذه الحكومة الغاشمة، المنافقة، التي لم تعمل فقط على وقف مسلسل مأسسة الأمازيغية وتعرقل
علمت جريدة التحرير المغربية أن عزيز أخنوش رئيس الحكومة المغربية وجد نفسه محرجا بعد أن كشفت وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي خلال مرورها على أحد البرامج، عن الضغوط التي تتعرض
أرجع مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة، عدم انعكاس انخفاض أسعار المحروقات في السوق الدولية على أسعارها في المغرب، إلى ارتفاع
في بلاغ صادر عن حزب التجمع الوطني للأحرار إستبق فيه الحزب الرد على والي بنك المغرب واعتبر خرجته بعيدة كل البعد عن مهام مؤسسة بنك المغرب، وعن واجب التحفظ الذي
في أجواء التحضير للاستحقاقات الإنتخابية لسنة 2021 التي أعدت لها العدة من أجل رسم خريطة جديدة للعمل السياسي عنوانها "لا مكان للاحزاب الجادة في هذا الوطن" ظهر اللاعب الخارق للعادة
توعدّ أخنوش في لقائه مساء اليوم بمؤسسة الفقيه التطواني، الجهات الحزبية التي وصفها ب#المهاجمة له# بأنه لن يسكت مجدداً، قائلاً: ”أي واحد قلل علينا الاحترام غادي نواجهوه”. ووجّه عزيز أخنوش، رئيس
يرى الخبير السياسي وأستاذ العلوم السياسية بجامعة ظهر مهراز بفاس، عبد الحي أمقدار، أن حزب "الحمامة" فشل في أن يكون البديل العقلاني، والمؤهل لقيادة المرحلة المقبلة ما بعد "البيجيدي"والتي كان
علمت جريدة التحرير المغربية بصفة حصرية أن لقاءات واتصالات ماراطونية جارية بين صحفيين محسوبين على جرائد إلكترونية معروفة وبين قيادات في حزب التجمع الوطني للأحرار، قصد وضعهم في إطار الأسئلة
خرج الحزب المغربي الحر يوم الأربعاء 22أبريل 2021 ببلاغ ناري يندد من خلاله بالتوزيع المشبوه للقفف الرمضانية واستغلالها لأغراض إنتخابية من طرف حزب "الحمامة " كما حذر أخنوش من الإستمالة
Load More










