اعترفت الحكومة بعدم قدرتها على ضبط الأسعار في ظل موجة الغلاء الحالية؛ وهو ما أعاد الجدل بخصوص الآليات التقليدية لمراقبة أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية إلى واجهة النقاش العمومي بمنصات التواصل
أخنوش
أوضح تقرير ل”البارومتر المغربي” عن تراجع ثقة المغاربة في حكومة أخنوش، إذ أن 34% فقط يثقون في رئيس الحكومة، و37% يثقون في حكومته. وحسب ذات التقرير، اعتبر 68% أن أداء
طلب جامع المعتصم القيادي في العدالة والتنمية إنهاء إلحاقه برئاسة الحكومة، وأنه وضع أمس الجمعة 28 أكتوبر على الساعة الثالثة والنصف بعد الظهر رسالة إنهاء الإلحاق أمام عزيز أخنوش. وأفاد
توعدّ أخنوش في لقائه مساء اليوم بمؤسسة الفقيه التطواني، الجهات الحزبية التي وصفها ب#المهاجمة له# بأنه لن يسكت مجدداً، قائلاً: ”أي واحد قلل علينا الاحترام غادي نواجهوه”. ووجّه عزيز أخنوش، رئيس
يرى الخبير السياسي وأستاذ العلوم السياسية بجامعة ظهر مهراز بفاس، عبد الحي أمقدار، أن حزب "الحمامة" فشل في أن يكون البديل العقلاني، والمؤهل لقيادة المرحلة المقبلة ما بعد "البيجيدي"والتي كان
لا زالت الأوضاع التي يعيشها حزب أخنوش تنذر بالموت البطيء في ظل إستقالات متتالية لشخصيات وازنة داخل التجمع الوطني للأحرار ، هذا وقد أعلنت مجموعة منهم الإلتحاق بأحزاب أخرى و
سيرا على نفس النهج في التضييق على الفلاحين والصيادين الصغار،رفض عزيز اخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، تسوية وضعية أصحاب القوارب المعيشيةمن الصيادين الصغار بجهة الداخلة, مدعيا







