أثار تصويت نواب برلمانيين من حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون،على القرار الأخير للبرلمان الأوروبي، المتعلق بحرية الصحافة في الجزائر، تساؤلات عديدة داخل الأوساط السياسية والإعلامية الجزائرية حول مستقبل العلاقات بين
الجزائر
كشف محمد السنوسي ولي عهد مملكة ليبيا السابقة، المنفي في لندن، أن “العائلة الملكية السابقة بليبيا يمكنها أن تلعب دور الوساطة بين المغرب والجزائر، كما تستطيع أن تعيد الوئام بين
حدوث تقارب وتبادل للزيارات بين فرنسا والجزائر، أخيرا، يؤشر على تحول في طبيعة العلاقة التي كانت تجمعهما؛ ومحاولة للتخلص من ثقل الماضي. ويرى خبراء أن هذا التقارب سيكون ظرفيا، بالنظر
كطاراكط في فرنسا إذن حملة منظمة... وليس سراً القول بأن الإليزي وراء بعضها، وعلى علم بتطوراتها، ولاشك أنه مرتاح لها... لقد اختار ماكرون الاصطفاف وراء عسكر الجزائر، متناسيا أن مئات
يستمر النظام العسكري الجزائري في نهج الكذب وبيع الوهم للشعب المستضعف عبر إعلامه الموجه من خلال الترويج لأسطوانة “القوة الضاربة” و”عودة الجزائر إلى الساحة الدولية”، حيث عادت مجلة “الجيش” إلى
واصل الدولي المغربي السابق، عبد السلام وادو، خرجاته المستفزة للمغاربة بالاصطفاف إلى جانب جهات أخرى على حساب بلده الأم المغرب. وادو، وفي تصريح صحفي جديد تناقلته وسائل إعلام جزائرية، وفي
شهدت ولاية البويرة شمال الجزائر، ليلة أمس الجمعة، حادثة سير مميتة، إثر انقلاب حافلة لنقل المسافرين، راح ضحيتها 10 أشخاص، وأصيب 25 آخرون. وأوضحت الوقاية المدنية الجزائرية، أن حافلة لنقل
تواصل المعارضة والناشطة الحقوقية الجزائرية، أميرة بوراوي، التهكم على النظام العسكري الجزائري، محملة إياه خراب الجزائر وتدميرها. ونشرت أميرة بوراوي صورة لضربة الجزاء التي نفذها لاعب المنتخب الجزائري المحلي، أيمن
أكدت الناشطة والصحافية الفرنسية الجزائرية أميرة بوراوي أن رحيلها إلى فرنسا عبر تونس ليس هروبا إلى “المنفى” وأنها “ستعود قريبا” في ظل توتر دبلوماسي بشأنها بين باريس والجزائر. وكتبت الصحافية
قرر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الأربعاء، استدعاء سفير بلاده لدى فرنسا “للتشاور” عقب ما وصفه بـ”عملية الإجلاء السرية” للناشطة والصحافية أميرة بوراوي من تونس إلى فرنسا، مساء الاثنين، حسب
Load More









