قالت منظمة العفو الدولية إنه منذ هيمنة الرئيس قيس سعيّد على السلطة في 25 يوليو 2021، شهدت تونس تراجعًا كبيرًا في التقدم المحرز في مجال حقوق الإنسان منذ ثورة 2011.
تونس
أعلنت السلطات التونسية، أمس الجمعة 11 مارس، إنقاذ 1008 مهاجرا سريا قبالة السواحل الوسطى والشرقية للبلاد، ونقلت وسائل إعلام محلية عن الحرس الوطني توضيحه أن عملية الإنقاذ التي جرت ليلة
حسمت "جبهة الخلاص الوطني" المعارضة في تونس، قرارها بتفيذ وقفات احتجاجية أسبوعية كل يوم أربعاء، تضامناً مع الموقوفين خلال حملة الاعتقالات الأخيرة، بحسب ما أعلنه رئيس الجبهة أحمد نجيب الشابي،
دعت الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، الحكومة التونسية إلى احترام الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها، وإيقاف المتابعات في حق المسؤولين النقابيين والعودة إلى طاولة الحوار الاجتماعي لحل كافة القضايا الخلافية. وأعلنت النقابة،
تظاهر عشرات الصحافيين ونشطاء حقوق الانسان الخميس في تونس للتنديد بسياسة الحكومة التي يعتبرونها “قمعية” في محاولة لترويع وسائل الإعلام الخاصة والحكومية وقمع الحريات. وتجمع المتظاهرون بالقرب من مقر رئاسة
أوقفت السلطات في تونس، السبت، سياسييْن ورجل أعمال نافذا كان حليفا للرئيس الأسبق زين العابدين بن علي. وتأتي هذه الاعتقالات وسط اتهامات من المعارضة للرئيس قيس سعيّد باستخدام القضاء من
أكدت الناشطة والصحافية الفرنسية الجزائرية أميرة بوراوي أن رحيلها إلى فرنسا عبر تونس ليس هروبا إلى “المنفى” وأنها “ستعود قريبا” في ظل توتر دبلوماسي بشأنها بين باريس والجزائر. وكتبت الصحافية
قرر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الأربعاء، استدعاء سفير بلاده لدى فرنسا “للتشاور” عقب ما وصفه بـ”عملية الإجلاء السرية” للناشطة والصحافية أميرة بوراوي من تونس إلى فرنسا، مساء الاثنين، حسب
قامت السلطات التونسية، الخميس، بمنع الأمير مولاي هشام من الدخول إلى تونس للمشاركة في ندوة ثقافية حول الربيع العربي، حسب صحيفة القدس العربي، حيث وجه إلى العاصمة التونسية للمشاركة في
عبر سفير الجمهورية التونسية لدى المملكة المغربية، محمد بن عياد، عن جليل امتنانه و تقديره للملك محمد السادس بعد تعليماته الملكية السامية التي وجهها لإرسال مساعدات طبية عاجلة إلى تونس،










